بسبب مواقفها من القضية الفلسطينية..بيتزا "هت" تغلق 68 فرعاً في بريطانيا بعد ضغوط مالية ومقاطعة

أعلنت شركة بيتزا هت، التي تدير سلسلة مطاعمها في المملكة المتحدة، عن إغلاق 68 فرعاً بسبب أزمة مالية خانقة، وسط اتهامات بدعمها غير المباشر للعدوان الصهيوني على غزة وسجل سابق من السخرية من الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام.
وأوضحت الشركة أن اتفاق إنقاذ طارئ أتاح استمرار العمل في 64 فرعاً فقط، ما أسهم في الحفاظ على وظائف نحو 1277 موظفاً. إلا أن مصير 75 فرعاً آخرين ما زال غامضاً، مما يثير مخاوف بشأن فقدان مئات الوظائف الإضافية.
وجاءت هذه التطورات بعد أن واجهت بيتزا هت في السنوات الأخيرة انتقادات حادة ودعوات للمقاطعة، لا سيما في العالم العربي والإسلامي، بسبب مواقفها المثيرة للجدل، ومنها منشور ساخر في عام 2017 استهزأ بالأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام، وهو ما دفع الشركة للاعتذار لاحقاً بعد موجة غضب شعبي.
وكانت شركة "DC London Pie Limited" قد استحوذت على إدارة فروع بيتزا هت في بريطانيا قبل عام فقط، في محاولة لإنقاذ السلسلة من الإفلاس، إلا أن المقاطعات المتصاعدة ضد الشركات الداعمة للاحتلال الصهيوني ساهمت في تعميق الأزمة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد زعيم حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي أن اليمن أصبحت في طليعة الدول العربية في مجال التصنيع العسكري، مشيراً إلى أن بلاده تنتج الأسلحة بمختلف أنواعها من البنادق إلى الصواريخ والطائرات المسيرة، ومشدداً على جاهزية صنعاء للتصعيد العسكري إذا استأنف الاحتلال الصهيوني عدوانه على غزة.
لقي ما لا يقل عن 30 شخصًا مصرعهم وأصيب أكثر من 40 آخرين في انفجار شاحنة وقود بولاية النيجر في نيجيريا، بعد أن حاول بعض السكان جمع الوقود المتسرب من الشاحنة المقلوبة.
أوقفت قوات الأمن التركية 13 شخصاً في إسطنبول بتهمة توفير التمويل لتنظيم "داعش" عبر تحويل الأموال إلى مناطق الصراع، وذلك في عملية منسقة شملت عدة أحياء في المدينة.
أدين الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي بتهمة تلقي أموال غير مشروعة من الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي لتمويل حملته الانتخابية عام 2007، وحُكم عليه بالسجن خمس سنوات، ليصبح أول رئيس فرنسي يدخل السجن في التاريخ الحديث.